خُصص العصر للأسر السورية وأطفالها. إذ قدمت الفنانة كاتلين رنيش مشروع المهرج، ودعمها في ذلك "متطوعون" من مجموعة كولونيا ترحب بالسوريين، وقدمت عرضًا فنيًا آخر موجهًا للأطفال ختمته بإشراك الأطفال في عمل ألعاب بالبالونات.
وبالرغم أن تقليد الاحتفال بيوم بنيكولاوس لم يكن معروفًا لمعظم الأطفال، فإن نيكولاوس سيكون ولا شك ضيفًا مرحبًا به في العام القادم.